في 22 من حزيران، اختتم في روما، اللقاء بين البابا فرانسيس، والجمعية العامة الـ 96 لمؤتمر أعمال المساعدة للكنائس الشرقية (رواكو). ناقشت الجمعية، بقيادة الأساقفة كلاوديو غوجيروتي، رئيس مجمع الكنائس الشرقية ورئيس جمعية رواكو، العديد من الموضوعات بما في ذلك الوضع في الأرض المقدسة وتركيا وإيران، بالإضافة إلى الاستماع إلى مجموعة من الشباب الذين اجتمعوا في روما من 13 دولة. هذا العام، كان رواكو والذي يحتضن اجتماع المنظمات التي تساعد الكنائس الشرقية، في غاية الأهمية لأنه تم الإستماع لأخبار من الكنائس الشرقية المتواجدة ضمن بيئات غير مستقرة. أخبار حقيقية عن الشرق الأوسط، وأيضاً أخبار حقيقية عن تركيا وإثيوبيا وحتى إيران. لذا، فإن هذه المعلومات مهمة جداً لنا. (الأب فرانشيسكو باتون، الفرنسيسكاني حارس الأرض المقدسة)
