من 15 إلى 21 نوفمبر 2008 قام "مجلس أساقفة" التشيلي، بعد قيامه بزيارة إلى الكرسي الرسولي في روما، بالتوجه إلى الأرض المقدّسة، ليقوم هناك برياضته الروحية.
كان حاضرا بين الأساقفة، الكاردينال فرانشيسكو جافيي ارّازوريس، رئيس أساقفة سانتياغو والمونسينيور ألخاندرو جويك كارميليك، رئيس مجلس أساقفة التشيلي.
في ال 20 من نوفمبر التقى الأساقفة بالأب بييرباتيستا بيتسابالا، حارس الأراضي المقدّسة، في مزار التطويبات. دام اللقاء ساعة ونصف. حيث استعلم مجلس الأساقفة بشكل مفصل عن واقع الحراسة، بهدف أن تشترك دائما كنيسة التشيلي في مبادرات الأرض المقدّسة. ومن الجدير بالذكر، أنه وبحسب دراسات مؤخرة، فإن في التشيلي 400,000 فلسطينيا على الأقل، هاجروا من بيت لحم، بيت جالا والجوار، وهي هجرة تضخمت منذ العام 1948. وفي التشيلي، فإن مبادرة الأساقفة هذه، أثارت اهتماما كبيرا من قبل الاعلام والشعب كله، لكونها تجمع وتخلق المشاركة بين واقعين حيين جدا في التشيلي، الواقع الفلسطيني والواقع اليهودي.
بالطبع، فقد أعطى الأساقفة لزيارتهم هذه، وجهة دينية بالكامل.
الأخ سيرجيو أولميدو الفرنسيسكاني
كان حاضرا بين الأساقفة، الكاردينال فرانشيسكو جافيي ارّازوريس، رئيس أساقفة سانتياغو والمونسينيور ألخاندرو جويك كارميليك، رئيس مجلس أساقفة التشيلي.
في ال 20 من نوفمبر التقى الأساقفة بالأب بييرباتيستا بيتسابالا، حارس الأراضي المقدّسة، في مزار التطويبات. دام اللقاء ساعة ونصف. حيث استعلم مجلس الأساقفة بشكل مفصل عن واقع الحراسة، بهدف أن تشترك دائما كنيسة التشيلي في مبادرات الأرض المقدّسة. ومن الجدير بالذكر، أنه وبحسب دراسات مؤخرة، فإن في التشيلي 400,000 فلسطينيا على الأقل، هاجروا من بيت لحم، بيت جالا والجوار، وهي هجرة تضخمت منذ العام 1948. وفي التشيلي، فإن مبادرة الأساقفة هذه، أثارت اهتماما كبيرا من قبل الاعلام والشعب كله، لكونها تجمع وتخلق المشاركة بين واقعين حيين جدا في التشيلي، الواقع الفلسطيني والواقع اليهودي.
بالطبع، فقد أعطى الأساقفة لزيارتهم هذه، وجهة دينية بالكامل.
الأخ سيرجيو أولميدو الفرنسيسكاني