موسيقى، مايسترو! MAGISTER 2010، هو الحفل السنوي الذي يتم خلاله تقديم معلمي الموسيقى لدى معهد مانيفيكات، وقد أقيم في هذا العام يوم الأحد، 17 تشرين الأول، في قاعة "الحبل بلا دنس" في دير المخلص في القدس.
لن نذكر من بين المشاركين سوى "المبتدئين" منهم، أي المعلمين الذين بدأوا التدريس في المعهد هذا العام. وهم: "جريس بولاّتا" (بيانو)؛ "Katerina Samson" (بيانو) و"Yulia Plankhina" (للصوت)، نود لو تكون مهارتهم في التدريس كمهارتهم في الأداء الموسيقي، فحينها سيكون لطلبة المعهد مستقبل موسيقي باهر.
وقبل أن يبدأ الإحتفال الموسيقي، رحبت مديرة التدريس، السيدة "هانيا صبارة" بالحضور. وخلال السهرة، ألقى الأب "أرمندو ببيروتشي"، مؤسس معهد مانيفيكات ومديره التنفيذي، كلمةً شكر فيها الأصدقاء والمحسنين للمعهد: "Giuliano and Flaviana De Minicis"؛ "Franco Cascia"؛ "Giorgio and Milva Fanesi"؛ "Luca Celidoni"؛ "Andrea Garbini"؛ "Sergio Marcelli"، الذين جاؤوا خصيصا من ايطاليا كي يشاركوا في هذا الحفل. وفي كلمته، علق الأب أرمندو، قال: "لا يحبون أن يُدعَو محسنين أو داعمين بل ‘شركاء’"، مؤكدين بذلك على إلتزامهم الشخصي تجاه نشاطات المعهد. ويمتد هذا التعاون لينشيء شبكة من الصداقات التي تربط معهد مانيفيكات بمقاطعة "ماركي" (Marche) الايطالية (التي إليها ينتمي الوفد)، وبغيرها من المناطق.
عبر عن هذه الصداقة باسمهم جميعاً، السيد "Andrea Garbini"، صاحب شركة "غاربيني" للإستشارة ، التي تهدف الى تحسين إدارة الشركات لمواردها توخيا لخفض النفقات، وما يتم توفيره يستخدم في دعم معهد مانيفيكات.
لن نذكر من بين المشاركين سوى "المبتدئين" منهم، أي المعلمين الذين بدأوا التدريس في المعهد هذا العام. وهم: "جريس بولاّتا" (بيانو)؛ "Katerina Samson" (بيانو) و"Yulia Plankhina" (للصوت)، نود لو تكون مهارتهم في التدريس كمهارتهم في الأداء الموسيقي، فحينها سيكون لطلبة المعهد مستقبل موسيقي باهر.
وقبل أن يبدأ الإحتفال الموسيقي، رحبت مديرة التدريس، السيدة "هانيا صبارة" بالحضور. وخلال السهرة، ألقى الأب "أرمندو ببيروتشي"، مؤسس معهد مانيفيكات ومديره التنفيذي، كلمةً شكر فيها الأصدقاء والمحسنين للمعهد: "Giuliano and Flaviana De Minicis"؛ "Franco Cascia"؛ "Giorgio and Milva Fanesi"؛ "Luca Celidoni"؛ "Andrea Garbini"؛ "Sergio Marcelli"، الذين جاؤوا خصيصا من ايطاليا كي يشاركوا في هذا الحفل. وفي كلمته، علق الأب أرمندو، قال: "لا يحبون أن يُدعَو محسنين أو داعمين بل ‘شركاء’"، مؤكدين بذلك على إلتزامهم الشخصي تجاه نشاطات المعهد. ويمتد هذا التعاون لينشيء شبكة من الصداقات التي تربط معهد مانيفيكات بمقاطعة "ماركي" (Marche) الايطالية (التي إليها ينتمي الوفد)، وبغيرها من المناطق.
عبر عن هذه الصداقة باسمهم جميعاً، السيد "Andrea Garbini"، صاحب شركة "غاربيني" للإستشارة ، التي تهدف الى تحسين إدارة الشركات لمواردها توخيا لخفض النفقات، وما يتم توفيره يستخدم في دعم معهد مانيفيكات.