لمدة 3 أو 4 سنوات للأن ،فان دول اسرائيل والسلطة الفلسطينية سعداء للغاية بالعدد القياسي من السياح الذين يزورون الدولة حسب سجلات وزارة السياحة .فمن ناحية ، فان الحالة ألأقتصادية الممتازة المرتبطة بالحجاج والسياحة لا يمكن انكارها ،فمن الناحية ألأخرى ، فان هذا الوضع يطلق عددا من ألأثار الجانبية: أن تؤخذ ألأماكن المقدسة بالعاصفة ،ولا يظهر ألأدلة دائما الأحترام اللازم للحشود المميزة من بلاط الكنائس في هذه الفترة ، ويظهر الحجاج مزيدا من ألأهتمام للمكان الذي غزوه بجهد كبير بدلا من التأمل في السر الذي تذكرونه هناك .
وفي هذا الصدد ، اصبحت ايام ألأحاد في القبر المقدس غير مريحة ،فان الكنيسة مكتظة ،ويتسلق الناس تقريبا فوق بعضهم امام قبر المسيح . انها طريق طويلة من بزوغ الفجر في كنيسة القيامة في حديقة مهجورة .
بالنسبة لأولئك الذين ، وسط هذا الضجيج وألأرتباك ، لا يستطيعون " ينسحيوابانفسهم " ويركزون حتى يتمكنوا ىمن التأمل في اسرار العاطفة ومع ذلك فان هناك طريقة جيدة لتكن قادرا على الصلاة : باتباع موكب الفرنسيسكان، والذي يحتفل به كل يوم ، ولكن ةبطريقة رسمية خاصة خلال ايام ألأحاد من الصوم الكبير ، في هذه المناسبات فان البطريرك ( أو من ينوب عنه ) وألأكليريكييون الفرنسيسكان ، جنبا الى جنب مع أولئك من البطريركية ، موجودون ايضا في هذه المناسبات ،
وبحسب ألأخوةألأصاغر ،حراس ألأراضي المقدسة . وأذا كان لديهم في بعض ألأحيان ان يكبحوا حماس الحجاج ، وذلك لأنهم هناك منذ ثمانية قرون لينظموا الحياة الحقيقية للصلاة في اماكن الخلاص .
ومتبعين خطاهم ، وألأستفادة من حياة المقدسات ، والتي في ثانية تثبت حولهم ، يصلون الصلاة الربانية أو السلام عليك يا سلطانة معهم ، ينشدون لاحت علامات الفداء معهم ، واسمحوا لأنفسكم ان تحملوا بعيدا مع النشيد الغريغوري ومع عزف ألأورغ والسير حول القبر الفارغ مرة ثم مرة ثانية . وأذا كانت التجربة من بعد الظهر غير كافية لك ، انضم اليهم مرة ثانية في وظيفة القراءات الساعة 11.30 قبل الظهر .وعندما ترى المحتفلين يتركون القبر ، يرفعون ألأنجيل عاليا ، وعندما تسمع ان القيامة اعلنت ، فانك تكون قد وصلت مصدر الخلاص .ثم استمع بتركيز، في هذه الحديقة غير العادية والتي ازهرت مرة اخرى بفضل صلاتك وصلاة اخوتك ،سوف تسمع صوته يدعوك بألأسم ، في صباح ذلك اليوم صباح الفصح .
ماب
وفي هذا الصدد ، اصبحت ايام ألأحاد في القبر المقدس غير مريحة ،فان الكنيسة مكتظة ،ويتسلق الناس تقريبا فوق بعضهم امام قبر المسيح . انها طريق طويلة من بزوغ الفجر في كنيسة القيامة في حديقة مهجورة .
بالنسبة لأولئك الذين ، وسط هذا الضجيج وألأرتباك ، لا يستطيعون " ينسحيوابانفسهم " ويركزون حتى يتمكنوا ىمن التأمل في اسرار العاطفة ومع ذلك فان هناك طريقة جيدة لتكن قادرا على الصلاة : باتباع موكب الفرنسيسكان، والذي يحتفل به كل يوم ، ولكن ةبطريقة رسمية خاصة خلال ايام ألأحاد من الصوم الكبير ، في هذه المناسبات فان البطريرك ( أو من ينوب عنه ) وألأكليريكييون الفرنسيسكان ، جنبا الى جنب مع أولئك من البطريركية ، موجودون ايضا في هذه المناسبات ،
وبحسب ألأخوةألأصاغر ،حراس ألأراضي المقدسة . وأذا كان لديهم في بعض ألأحيان ان يكبحوا حماس الحجاج ، وذلك لأنهم هناك منذ ثمانية قرون لينظموا الحياة الحقيقية للصلاة في اماكن الخلاص .
ومتبعين خطاهم ، وألأستفادة من حياة المقدسات ، والتي في ثانية تثبت حولهم ، يصلون الصلاة الربانية أو السلام عليك يا سلطانة معهم ، ينشدون لاحت علامات الفداء معهم ، واسمحوا لأنفسكم ان تحملوا بعيدا مع النشيد الغريغوري ومع عزف ألأورغ والسير حول القبر الفارغ مرة ثم مرة ثانية . وأذا كانت التجربة من بعد الظهر غير كافية لك ، انضم اليهم مرة ثانية في وظيفة القراءات الساعة 11.30 قبل الظهر .وعندما ترى المحتفلين يتركون القبر ، يرفعون ألأنجيل عاليا ، وعندما تسمع ان القيامة اعلنت ، فانك تكون قد وصلت مصدر الخلاص .ثم استمع بتركيز، في هذه الحديقة غير العادية والتي ازهرت مرة اخرى بفضل صلاتك وصلاة اخوتك ،سوف تسمع صوته يدعوك بألأسم ، في صباح ذلك اليوم صباح الفصح .
ماب