20/8/ 2012 بيت لحم - إختُتم المخيم الصيفي الأول لفرقة أطفال بلا حدود للدبكة الشعبية والرقص التعبيري والذي أقيم في مؤسسة يوحنا بولس الثاني في بيت لحم، واستمر أسبوعا من التدريبات المكثفة على تمارين اللياقة البدنية وحركات الدبكة التراثية.
وقال رئيس جمعية "أطفال بلا حدود" الأب إبراهيم فلتس: "إن هذا النشاط هو الأول للجمعية بعد تسجيلها كجمعية مستقلة فيوزارة الداخلية. وتعتبر هذه انطلاقة جديدة في عالم الفن لأطفال المستقبل، الذين نعقد الآمال عليهم، في بناء الكثير من المشاريع والنشاطات والفعاليات. فهذا المخيم هو الانطلاقة نحو ما خططنا له على الصعيد المحلي والعالمي.
وأشاد المنسق العام لجمعية أطفال بلا حدود الأستاذ سهيل دعيبس بهؤلاء الأطفال وأدائهم، وأكد بأن هذه هي الفرقة الأم التي نهدف من خلالها إيصال تراثنا وحضارتنا إلى العالم. وهيتجسيد للقيم والمفاهيم من خلال حلقات ووصلات العرض الفنيللمقطوعات والأغاني ومسرحيات غنائية من الأدب والفن الشرقي والعالمي. وأضاف، أن موعد المخيم كان متلائما معإجازة الطلاب الصيفية.
ومن جهتها عبرت مدربة فرقة الدبكة نيفين دعيبس عن التجربة الجديدة الأولى التي يشهدها تاريخ الدبكة، وأضافت بأن المخيمسيكون بداية لمخيمات سنوية خلال الصيف، وسنواصل مع بداية العام الدراسي الجديد التدريبات المنتظمة من أجل تطوير الأداء والعروض على مختلف المسارح. وأضافت، إن استخدام بعض الأدوات التراثية في الرقصات يساهم في تعميق هذا التراث في نفوس المشتركين والمشاهدين على حد سواء.
وقد تأسست هذه الفرقة عام 2010 وتتألف من 25-30 فتاة،وقدمت بعض العروض في عدة مواقع داخل فلسطين بحضورشخصيات وطنية ودولية بارزة. ومن اللافت أنه بعد تسجيل"أطفال بلا حدود" كجمعيه مستقلة في وزارة الداخلية، سيترتب على ذلك مشاركة فرق الأكاديمية رسميا في المهرجاناتوالمسابقات مما سيكون له بالغ الأثر على الجميع.
وقال رئيس جمعية "أطفال بلا حدود" الأب إبراهيم فلتس: "إن هذا النشاط هو الأول للجمعية بعد تسجيلها كجمعية مستقلة فيوزارة الداخلية. وتعتبر هذه انطلاقة جديدة في عالم الفن لأطفال المستقبل، الذين نعقد الآمال عليهم، في بناء الكثير من المشاريع والنشاطات والفعاليات. فهذا المخيم هو الانطلاقة نحو ما خططنا له على الصعيد المحلي والعالمي.
وأشاد المنسق العام لجمعية أطفال بلا حدود الأستاذ سهيل دعيبس بهؤلاء الأطفال وأدائهم، وأكد بأن هذه هي الفرقة الأم التي نهدف من خلالها إيصال تراثنا وحضارتنا إلى العالم. وهيتجسيد للقيم والمفاهيم من خلال حلقات ووصلات العرض الفنيللمقطوعات والأغاني ومسرحيات غنائية من الأدب والفن الشرقي والعالمي. وأضاف، أن موعد المخيم كان متلائما معإجازة الطلاب الصيفية.
ومن جهتها عبرت مدربة فرقة الدبكة نيفين دعيبس عن التجربة الجديدة الأولى التي يشهدها تاريخ الدبكة، وأضافت بأن المخيمسيكون بداية لمخيمات سنوية خلال الصيف، وسنواصل مع بداية العام الدراسي الجديد التدريبات المنتظمة من أجل تطوير الأداء والعروض على مختلف المسارح. وأضافت، إن استخدام بعض الأدوات التراثية في الرقصات يساهم في تعميق هذا التراث في نفوس المشتركين والمشاهدين على حد سواء.
وقد تأسست هذه الفرقة عام 2010 وتتألف من 25-30 فتاة،وقدمت بعض العروض في عدة مواقع داخل فلسطين بحضورشخصيات وطنية ودولية بارزة. ومن اللافت أنه بعد تسجيل"أطفال بلا حدود" كجمعيه مستقلة في وزارة الداخلية، سيترتب على ذلك مشاركة فرق الأكاديمية رسميا في المهرجاناتوالمسابقات مما سيكون له بالغ الأثر على الجميع.