الإثنين 16 تشرين الثاني، تم في جناح " Verre " في متحف "إيرتس إسرائيل" (تل أبيب) إفتتاح العمل الفني الذي يمثل مصلى "سكروفينيي دي بادوفا" (Scrovegni di Padova)، الذي يشتهر بصوره الجدارية (لوحات الفرسك) للفنان "جوتّو" (Giotto).
عُرض هذا العمل الفني خلال الأشهر الماضية في الطابق الأرضي لكوريا حراسة الأراضي المقدّسة، وهو أصغر من الفرسك الأصلي الموجود في أسيزي بأربع مرّات.
حضر الإفتتاح حارس الأراضي المقدسة، الأخ بييرباتيستا بيتسابالا، وألقى كلمة تلتها مجموعة من الكلمات التي ألقاها كل من: السيد "ناتان فالوخ"، عضو مجلس بلدية تل أبيب-يافا؛ والدكتورة "سيمونيتّا ديلاّ سيتا"، مسؤولة الشؤون الثقافية لدى القنصلية الايطالية في اسرائيل والأستاذة "نوريث كنعان كيدار"، أستاذة تاريخ فن العصور الوسطى في جامعة تل أبيب. ثم وجهت كلمة شكر خاصة الى المهندس "إيتّوري سورانتسو"، من مجموعة " Memores Domini " في القدس، وأيضا الى الدكتور "نيرت شاليف-خليفة"، الذين لولا الجهود التي بذلاها لما كتب لهذا الحدث النجاح.
بهذه المناسبة، أعدت حراسة الاراضي المقدسة كراساً احتوى على شروحات ملونة، باللغتين العبرية والانجليزية، ساعدت الجمهور على التمتع بهذه اللوحات الجدارية بشكل أبسط ودون عناء البحث الكثير. كذلك، أعدت الاستاذة "نوريت كنعان كيدار" باسم المتحف الذي استقبل هذا العمل الفني، كراساً احتوى شروحات ذات جودة عالية باللغة العبرية.
إن هذا الانتاج الفني لمصلى "سكروفينيي" لذو أهمية كبيرة للجمهور الاسرائيلي عامة، وشريحة الطلاب خاصة، فهي تتيح لهم أن يشاهدوا عملاً فنياً ذا أهمية كبيرة بالنسبة لتاريخ الفن في أوروبا.
أكد هذا الحدث مرة أخرى على أن للفن دوراً كبيراً في إقامة الحوار واللقاء ما بين العالم المسيحي والعالم اليهودي.
OMM
عُرض هذا العمل الفني خلال الأشهر الماضية في الطابق الأرضي لكوريا حراسة الأراضي المقدّسة، وهو أصغر من الفرسك الأصلي الموجود في أسيزي بأربع مرّات.
حضر الإفتتاح حارس الأراضي المقدسة، الأخ بييرباتيستا بيتسابالا، وألقى كلمة تلتها مجموعة من الكلمات التي ألقاها كل من: السيد "ناتان فالوخ"، عضو مجلس بلدية تل أبيب-يافا؛ والدكتورة "سيمونيتّا ديلاّ سيتا"، مسؤولة الشؤون الثقافية لدى القنصلية الايطالية في اسرائيل والأستاذة "نوريث كنعان كيدار"، أستاذة تاريخ فن العصور الوسطى في جامعة تل أبيب. ثم وجهت كلمة شكر خاصة الى المهندس "إيتّوري سورانتسو"، من مجموعة " Memores Domini " في القدس، وأيضا الى الدكتور "نيرت شاليف-خليفة"، الذين لولا الجهود التي بذلاها لما كتب لهذا الحدث النجاح.
بهذه المناسبة، أعدت حراسة الاراضي المقدسة كراساً احتوى على شروحات ملونة، باللغتين العبرية والانجليزية، ساعدت الجمهور على التمتع بهذه اللوحات الجدارية بشكل أبسط ودون عناء البحث الكثير. كذلك، أعدت الاستاذة "نوريت كنعان كيدار" باسم المتحف الذي استقبل هذا العمل الفني، كراساً احتوى شروحات ذات جودة عالية باللغة العبرية.
إن هذا الانتاج الفني لمصلى "سكروفينيي" لذو أهمية كبيرة للجمهور الاسرائيلي عامة، وشريحة الطلاب خاصة، فهي تتيح لهم أن يشاهدوا عملاً فنياً ذا أهمية كبيرة بالنسبة لتاريخ الفن في أوروبا.
أكد هذا الحدث مرة أخرى على أن للفن دوراً كبيراً في إقامة الحوار واللقاء ما بين العالم المسيحي والعالم اليهودي.
OMM