"والسيف سوف يخترق روحك أيضا ."النبؤة من المسن سمعان ،نشرت في انجيل لوقا،اعلنت الى ام ألأله الشابة عن المعاناة التي يجب ان تعانيها .سيف حقيقي يخترق
صدر أم يسوع في المنتصف الطولي للصورة والتي هي في منتصف الطريق بين كنائس
الجمجمة _ ملك اليونان ألأرثودكس _ والصلب ، حيث هذا الصباح في التاسعة (الثامنة
وفقا للتوقيت في كنيسة القيامة المقدسة )يحتفل الفرنسيسكان بوقار " السبع احزان لمريم العذراء ".
نائب الحراسة ، ألأخارتيميوفيتوريس ، مدعو لرئاسة هذا القداس المقدس ، يتوقف امام
لوحة سيدتنا عذراء ألأحزان ، وهي هدية من الملكة ماريا ملكة البرتغال في اواخر القرن
الثامن عشر .مشاركا المؤمنين الذين حضروا القداس كانوا حجاجا من جميع انحاء العالم
في طريقهم للزيارة والصلاة في الجمجمة .
وكشفت كلمات ألأخارتيميو في عظته المكرسة لمريم العذراء للجميع صورة المرأة التي بألأضافة الى يأسها لموت ابنها والذي كان مرافقا ايضا بالحزن العميق لرؤيته يعاني من ألأهانةوألأذلال .
.كانت والدة المسيح واقفة تحت الصليب :" هذا هو تمثيل ايمانها ،"ذكّر نائب الحراسة ،
" والذي يراها في دور، مشاركة ألألأم، المرافقة لألام ابنها ،وهي التي كانت تلميذه ألأول
وقاسمت ألامه اكثر من اي شخص آخر ."
المقالة بقلم : سيرينا بيكارييللو
المقالة بقلم : سيرينا بيكارييللو
الصور اعداد ماركو جافاسو
صدر أم يسوع في المنتصف الطولي للصورة والتي هي في منتصف الطريق بين كنائس
الجمجمة _ ملك اليونان ألأرثودكس _ والصلب ، حيث هذا الصباح في التاسعة (الثامنة
وفقا للتوقيت في كنيسة القيامة المقدسة )يحتفل الفرنسيسكان بوقار " السبع احزان لمريم العذراء ".
نائب الحراسة ، ألأخارتيميوفيتوريس ، مدعو لرئاسة هذا القداس المقدس ، يتوقف امام
لوحة سيدتنا عذراء ألأحزان ، وهي هدية من الملكة ماريا ملكة البرتغال في اواخر القرن
الثامن عشر .مشاركا المؤمنين الذين حضروا القداس كانوا حجاجا من جميع انحاء العالم
في طريقهم للزيارة والصلاة في الجمجمة .
وكشفت كلمات ألأخارتيميو في عظته المكرسة لمريم العذراء للجميع صورة المرأة التي بألأضافة الى يأسها لموت ابنها والذي كان مرافقا ايضا بالحزن العميق لرؤيته يعاني من ألأهانةوألأذلال .
.كانت والدة المسيح واقفة تحت الصليب :" هذا هو تمثيل ايمانها ،"ذكّر نائب الحراسة ،
" والذي يراها في دور، مشاركة ألألأم، المرافقة لألام ابنها ،وهي التي كانت تلميذه ألأول
وقاسمت ألامه اكثر من اي شخص آخر ."
المقالة بقلم : سيرينا بيكارييللو
المقالة بقلم : سيرينا بيكارييللو
الصور اعداد ماركو جافاسو