24 تموز. تفرح حراسة الأراضي المقدّسة الفرنسيسكانية اليوم برفع أحد أبناءها إلى درجة الخدمة الكهنوتية. في كنيسة كلية ترسنطا، في عمان، الأردن، تمت رسامة الأخ شادي بدر كاهنا البارحة في ساعة ما بعد الظهر، بوضع يدي وصلاة التكريس التي تلاها سيادة الأسقف المونسينيور غالب بدر، الذي عين منذ وقت قصير رئيس أساقفة متروبوليتاني للجزائر.
شارك في الاحتفال حوالي أربعون كاهنا منهم العديد من الإخوة الفرنسيسكان في حراسة الأراضي المقدّسة والعديد من كهنة الأبرشية. من بين هؤلاء الكهنة كان هناك العديد من أقارب الكاهن الجديد، الذي ينحدر من عائلة منحت للكنيسة الكثير من الدعوات للحياة الكهنوتية والرهبانية: سبعة كهنة ينحدرون هم أيضا من هذه العائلة كما وما يزيد على عشر دعوات إلى الحياة الرهبانية. أما الأسقف الذي ترأس الاحتفال، فهو أيضا من أقارب الأخ شادي.
شارك في الاحتفال أيضا سيادة المطران سليم الصايغ، الأسقف المساعد للأردن، كما ونائب الحارس نيابة عنه وباسمه، الذي أجبر على التخلف عن الاحتفال.
أحيت الاحتفال مجموعة من طلاب الكلية، مرنمين ترانيم جميلة، وتحت قيادة الأخ فراس لطفي الفرنسيسكاني، الذين قاموا بالتحضير للاحتفال منذ فترة طويلة.
احتُفل بالكاهن الجديد بين أقاربه وأصدقائه في ساحة المدرسة الفرنسيسكانية وبحسب التقاليد العربية، بأغان ورقصات على شرفه. وقام الأخ شادي في اليوم التالي، بالاحتفال بقداسه الأول الساعة 11 في قريته ومسقط رأسه، الحصن.
نقدم إلى أخينا في الرهبنة تهانينا وتمنياتنا الحارة والصادقة كي تكون خدمته الكهنوتية مثالا حقيقيا للتشبه والاقتداء بعطاء الذات الكامل الذي قام به الكاهن الأعظم والأزلي، يسوع المسيح.
أ.س.
شارك في الاحتفال حوالي أربعون كاهنا منهم العديد من الإخوة الفرنسيسكان في حراسة الأراضي المقدّسة والعديد من كهنة الأبرشية. من بين هؤلاء الكهنة كان هناك العديد من أقارب الكاهن الجديد، الذي ينحدر من عائلة منحت للكنيسة الكثير من الدعوات للحياة الكهنوتية والرهبانية: سبعة كهنة ينحدرون هم أيضا من هذه العائلة كما وما يزيد على عشر دعوات إلى الحياة الرهبانية. أما الأسقف الذي ترأس الاحتفال، فهو أيضا من أقارب الأخ شادي.
شارك في الاحتفال أيضا سيادة المطران سليم الصايغ، الأسقف المساعد للأردن، كما ونائب الحارس نيابة عنه وباسمه، الذي أجبر على التخلف عن الاحتفال.
أحيت الاحتفال مجموعة من طلاب الكلية، مرنمين ترانيم جميلة، وتحت قيادة الأخ فراس لطفي الفرنسيسكاني، الذين قاموا بالتحضير للاحتفال منذ فترة طويلة.
احتُفل بالكاهن الجديد بين أقاربه وأصدقائه في ساحة المدرسة الفرنسيسكانية وبحسب التقاليد العربية، بأغان ورقصات على شرفه. وقام الأخ شادي في اليوم التالي، بالاحتفال بقداسه الأول الساعة 11 في قريته ومسقط رأسه، الحصن.
نقدم إلى أخينا في الرهبنة تهانينا وتمنياتنا الحارة والصادقة كي تكون خدمته الكهنوتية مثالا حقيقيا للتشبه والاقتداء بعطاء الذات الكامل الذي قام به الكاهن الأعظم والأزلي، يسوع المسيح.
أ.س.