أواخر نوفمبر 2008، أقيمت محاضرة حول طاولة واحدة جمعت كل رؤساء الاديان الرئيسية الممثلة في إسرائيل.
انها المرة الثانية التي تم فيها جمع كل ذوي المقامات اليهود والمسيحيين والمسلمين والدروز حول موضوع مشترك: محاربة العنف على الاراضي الاسرائيلية.
كل واحد من هذه الديانات ينقسم إلى عدة تيارات، وقد تم تمثيل التيارات الرئيسية في كل دين.
إلى ما هو ابعد من الخطابات، كان أكثر ما يثير الاندهاش هو جو الاطفال الجيدين الذي التقى فيه رؤساء الاديان. بامكاننا أن نندم على النقص في وسائل الاعلام التي وجب أن تغطي الحدث…
بالنسبة للمسيحيين، فقد تقلد الحديث غبطة البطريرك اليوناني الأرثوذكسي ثيوفيلوس الثالث. وبعد طلبنا الاذن من بطريركية الروم الأرثوذكس الحبيبة Greek Orthodoxe Patriarchate فاننا نقوم بنشر النص.
ماري أرميل بوليو
انها المرة الثانية التي تم فيها جمع كل ذوي المقامات اليهود والمسيحيين والمسلمين والدروز حول موضوع مشترك: محاربة العنف على الاراضي الاسرائيلية.
كل واحد من هذه الديانات ينقسم إلى عدة تيارات، وقد تم تمثيل التيارات الرئيسية في كل دين.
إلى ما هو ابعد من الخطابات، كان أكثر ما يثير الاندهاش هو جو الاطفال الجيدين الذي التقى فيه رؤساء الاديان. بامكاننا أن نندم على النقص في وسائل الاعلام التي وجب أن تغطي الحدث…
بالنسبة للمسيحيين، فقد تقلد الحديث غبطة البطريرك اليوناني الأرثوذكسي ثيوفيلوس الثالث. وبعد طلبنا الاذن من بطريركية الروم الأرثوذكس الحبيبة Greek Orthodoxe Patriarchate فاننا نقوم بنشر النص.
ماري أرميل بوليو