درس عالي المستوى ألقي على الجيل الفرنسيسكاني الجديد في حراسة الأراضي المقدسة، كي يتقنوا الكلام عن الإيمان ووسائل الاتصال بلغة القرن الحادي والعشرين.
إلتقى الأب "باولو بادريني"، الخبير في الاتصالات عبر شبكة الانترنت ومخترع برنامج "Ibreviary" الذي يعمل على جهاز "Iphone"، بطلاب إكليريكية حراسة الأراضي المقدسة ليقدم لهم برامج جديدة سيتم انتاجها بالتعاون مع " ATS pro Terra Sancta " ومع الحراسة، ستكون متاحة قريباً أمام الملايين من مستخدمي البرامج التي تعمل بواسطة أجهزة الهواتف النقالة في مختلف أنحاء العالم. جاء الأب "باولو" أيضاً ليشرح لهم أهمية التعامل بحكمة مع وسائل الاتصال الحديثة، من أجل التواصل مع عدد أكبر من الناس.
وفي رسالته التي نشرت بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الرابع والأربعين لوسائل الاتصال الاجتماعية، قال قداسة البابا بندكتوس السادس عشر: "إن الاستجابة بشكل ملائم لهذا التحدي وسط التغيرات الثقافية الحالية التي يتأثر بها الشباب بخاصة، تستلزم استخدام وسائل الاتصالات الجديدة. ويحثنا عالم الاتصالات الرقمية بقدرته المعبرة غير المحدودة تقريباً على تقدير هتاف القديس بولس بشكل أكبر: "فالويل لي إن كنت لا أبشر بالإنجيل! (1 كور 9، 16). ويتطلب التوفر المتزايد لوسائل التكنولوجيا الجديدة مسؤولية أكبر من قبل المدعوين إلى إعلان الكلمة، ولكنه يستلزم منهم أيضاً أن يكونوا أكثر تركيزاً وفعالية في جهودهم. إن الكهنة يقفون على عتبة حقبة جديدة: فيما تخلق وسائل التكنولوجيا الجديدة أشكالاً أعمق من الصداقة عبر مسافات أوسع، يدعون إلى الاستجابة رعوياً من خلال وضع وسيلة الإعلام بطريقة أكثر فعالية في خدمة الكلمة".
http://www.proterrasancta.org/comun...
إلتقى الأب "باولو بادريني"، الخبير في الاتصالات عبر شبكة الانترنت ومخترع برنامج "Ibreviary" الذي يعمل على جهاز "Iphone"، بطلاب إكليريكية حراسة الأراضي المقدسة ليقدم لهم برامج جديدة سيتم انتاجها بالتعاون مع " ATS pro Terra Sancta " ومع الحراسة، ستكون متاحة قريباً أمام الملايين من مستخدمي البرامج التي تعمل بواسطة أجهزة الهواتف النقالة في مختلف أنحاء العالم. جاء الأب "باولو" أيضاً ليشرح لهم أهمية التعامل بحكمة مع وسائل الاتصال الحديثة، من أجل التواصل مع عدد أكبر من الناس.
وفي رسالته التي نشرت بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الرابع والأربعين لوسائل الاتصال الاجتماعية، قال قداسة البابا بندكتوس السادس عشر: "إن الاستجابة بشكل ملائم لهذا التحدي وسط التغيرات الثقافية الحالية التي يتأثر بها الشباب بخاصة، تستلزم استخدام وسائل الاتصالات الجديدة. ويحثنا عالم الاتصالات الرقمية بقدرته المعبرة غير المحدودة تقريباً على تقدير هتاف القديس بولس بشكل أكبر: "فالويل لي إن كنت لا أبشر بالإنجيل! (1 كور 9، 16). ويتطلب التوفر المتزايد لوسائل التكنولوجيا الجديدة مسؤولية أكبر من قبل المدعوين إلى إعلان الكلمة، ولكنه يستلزم منهم أيضاً أن يكونوا أكثر تركيزاً وفعالية في جهودهم. إن الكهنة يقفون على عتبة حقبة جديدة: فيما تخلق وسائل التكنولوجيا الجديدة أشكالاً أعمق من الصداقة عبر مسافات أوسع، يدعون إلى الاستجابة رعوياً من خلال وضع وسيلة الإعلام بطريقة أكثر فعالية في خدمة الكلمة".
http://www.proterrasancta.org/comun...