للمرة الأولى منذ عام 1967 يتم تنظيم مهرجان الميلاد في باب الخليل في المدينة المقدسة لمدة ثلاثة ايام، وبحضور البطريرك فؤاد الطوال، بطريرك القدس للاتين، مع لفيف من أساقفة القدس والكهنة والراهبات والعديد من أهالي القدس من مختلف الكنائس والأديان، أضاء غبطته شجرة الميلاد المنصوبة في الساحة وسط هتافات المؤمنين وعزف كشافة تراسانطا.
وفي كلمة قصيرة، أكد غبطته بأن نور الشجرة يرمز إلى الرسالة السماوية التي انطلقت من القدس إلى العالم أجمع حاملةً معاني السلام والمصالحة.
يتخلل برنامج هذا الاحتفال، عروضا ميلادية لجوقات موسيقية ، بازارا خيريا من مختلف المؤسسات التي تعرض منتوجاتها ويرصد ريعها لمساعدة العائلات المستورة.
مبادرة أولى أضفت الأمل في نفوس كل من شارك في هذا المهرجان، بعد مرور عدة أعوام للمقدسيين بدون عيش فرحة وشعائر العيد هنا في هذه الساحة.
بدأت الفكرة منذ سنتين من مبادرة أعضاء جمعية ينبوع المحبة وبمشاركة أعضاء الجمعية المسيحية الوطنية، ، وبدعم من مؤسسات مختلفة توصلوا إلى انجاز مثل هذا المهرجان، لإعطاء بهجة عيد الميلاد أيضا في مدينة النور والسلام.
تقرير: الهام مرشي
تصوير: نديم عصفور
وفي كلمة قصيرة، أكد غبطته بأن نور الشجرة يرمز إلى الرسالة السماوية التي انطلقت من القدس إلى العالم أجمع حاملةً معاني السلام والمصالحة.
يتخلل برنامج هذا الاحتفال، عروضا ميلادية لجوقات موسيقية ، بازارا خيريا من مختلف المؤسسات التي تعرض منتوجاتها ويرصد ريعها لمساعدة العائلات المستورة.
مبادرة أولى أضفت الأمل في نفوس كل من شارك في هذا المهرجان، بعد مرور عدة أعوام للمقدسيين بدون عيش فرحة وشعائر العيد هنا في هذه الساحة.
بدأت الفكرة منذ سنتين من مبادرة أعضاء جمعية ينبوع المحبة وبمشاركة أعضاء الجمعية المسيحية الوطنية، ، وبدعم من مؤسسات مختلفة توصلوا إلى انجاز مثل هذا المهرجان، لإعطاء بهجة عيد الميلاد أيضا في مدينة النور والسلام.
تقرير: الهام مرشي
تصوير: نديم عصفور