تزامنا مع نهاية أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين في الأرض المقدسة، يوم الأحد 27 يناير2013، سيخصص يوم الصلاة العالمي الخامس من أجل السلام في الأرض المقدسة. 24 ساعة من الصلاة المتواصلة، في 3000 مدينة في جميع القارات، بمشاركة الآلاف من المؤمنين الذين يصلون من أجل السلام والمصالحة لأرض المسيح.
إنها السنة الخامسة على التوالي، لهذه المبادرة التي نشأت من رغبة بعض الجمعيات الكاثوليكية للشباب (Papaboys، youthfl، من جمعيات رهبانية، مؤسسة الصلاة للمصالحة والوحدة والسلام(، للصلاة والتضامن من أجل إحلال السلام في أرض ملك السلام.
مبادرات عديدة لكل من أراد أن يشارك في هذا اليوم الخاص للتضامن مع الأهل الذين يعيشون في الأرض المقدسة، عن طريق تلاوة صلاة السبحة الوردية، أو بالمشاركة في القداس الإلهي، أو بالصلاة الفردية.
وقد أهدى القديس فرنسيس الأسيزي إلى البشرية أنشودة "الصلاة البسيطة" ملخصها دعاء إلى فعلة السلام: "يا رب، استعملني أداة لسلامك".
وتتمثل هذه المبادرات بالإدراك جيدا أنه لن يحل السلام من خلال الوعظ والكلام، بل يتطلب من الجميع تحويل العقليات والمفاهيم إلى عقليات ومفاهيم السلام. يجب أن تموت يوميا الحياة الغارقة في الظلام والحزن والصراع واليأس والرعب والشك لكي يصبح الجميع أداة لسلام الرب، فنتحلى كلنا بسلاح الحب والمصالحة والتفاهم والعزاء، وتصبح الحقيقة والفرح وسيلة للسلام الإلهية.
اما حارس الأراضي المقدسة ، الأب بيير باتيستا بيتساباللا، الذي أصدر رسالة خاصة في هذه المناسبة يقول: "كلمة" سلام " تخترق كل الأناجيل، هي ثمرة التجدد الأبدي لحياة الانسان والبشرية جمعاء، هذا السلام هو بمثابة خط متواصل منذ البشارة ويكشف عطاء الله الذي أحب هذا العالم: "المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وللناس المسرة". عطية حقيقية، واقعية، ثمرة العدالة، التي تجد جذورها في الاعتراف واحترام حقوق الإنسان".
كما ويدعو رؤساء الكنائس الى التضامن والصلاة في هذا اليوم المخصص لنيل هبة السلام من ملك السلام في أرضنا المقدسة وفي العالم أجمع.
إنها السنة الخامسة على التوالي، لهذه المبادرة التي نشأت من رغبة بعض الجمعيات الكاثوليكية للشباب (Papaboys، youthfl، من جمعيات رهبانية، مؤسسة الصلاة للمصالحة والوحدة والسلام(، للصلاة والتضامن من أجل إحلال السلام في أرض ملك السلام.
مبادرات عديدة لكل من أراد أن يشارك في هذا اليوم الخاص للتضامن مع الأهل الذين يعيشون في الأرض المقدسة، عن طريق تلاوة صلاة السبحة الوردية، أو بالمشاركة في القداس الإلهي، أو بالصلاة الفردية.
وقد أهدى القديس فرنسيس الأسيزي إلى البشرية أنشودة "الصلاة البسيطة" ملخصها دعاء إلى فعلة السلام: "يا رب، استعملني أداة لسلامك".
وتتمثل هذه المبادرات بالإدراك جيدا أنه لن يحل السلام من خلال الوعظ والكلام، بل يتطلب من الجميع تحويل العقليات والمفاهيم إلى عقليات ومفاهيم السلام. يجب أن تموت يوميا الحياة الغارقة في الظلام والحزن والصراع واليأس والرعب والشك لكي يصبح الجميع أداة لسلام الرب، فنتحلى كلنا بسلاح الحب والمصالحة والتفاهم والعزاء، وتصبح الحقيقة والفرح وسيلة للسلام الإلهية.
اما حارس الأراضي المقدسة ، الأب بيير باتيستا بيتساباللا، الذي أصدر رسالة خاصة في هذه المناسبة يقول: "كلمة" سلام " تخترق كل الأناجيل، هي ثمرة التجدد الأبدي لحياة الانسان والبشرية جمعاء، هذا السلام هو بمثابة خط متواصل منذ البشارة ويكشف عطاء الله الذي أحب هذا العالم: "المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وللناس المسرة". عطية حقيقية، واقعية، ثمرة العدالة، التي تجد جذورها في الاعتراف واحترام حقوق الإنسان".
كما ويدعو رؤساء الكنائس الى التضامن والصلاة في هذا اليوم المخصص لنيل هبة السلام من ملك السلام في أرضنا المقدسة وفي العالم أجمع.