.news-hero{position:relative;display:flex;gap:2rem;z-index:2}@media (max-width:768px){.news-hero{flex-direction:column}}.news-hero .single-news-hero{display:flex;flex-direction:column;gap:0.5rem;width:50%}@media (max-width:768px){.news-hero .single-news-hero{width:100%}}.news-hero .single-news-hero img{width:100%;height:20rem;object-fit:cover}.news-hero .single-news-hero span{font-size:0.8rem;color:var(--oxy-grey);font-weight:400}.news-hero .single-news-hero .post-title h3{font-size:1.5rem;font-weight:400}.news-hero .single-news-hero .post-title:hover h3{color:var(--oxy-red)}.news-hero .single-news-hero a{color:var(--oxy-red)}
لعيش تجربة اليوبيل في الأرض المقدسة، يتم اقتراح الحج إلى ثلاثة مواقع مرتبطة باليوبيل، هي: الناصرة (بازيليك البشارة) ، بيت لحم (بازيليك المهد) والقدس (بازيليك القيامة-أناستاسيس). بالإضافة إلى ذلك، هناك أيضا مكان معمودية يسوع في الأردن.
خلال العام، تتم دعوة المسيحيين المحليين والمسيحيين من جميع أنحاء العالم ليكونوا حجاجاً في هذه الأماكن، سواء كمجموعات أو كعائلات أو بشكل فردي.
في الناصرة، صار المسيح انساناً في بطن مريم، وتُعلمنا مريم أن يجب علينا أن نؤمن بأنه لا يوجد شيء مستحيل بالنسبة لله وأن ننفتح على خصوبة الروح القدس، حتى يتمكن الله من العمل في حياتنا وفي قصص حياتنا وتحويلها إلى قصة خلاص.
في بيت لحم، الرجاء له وجه طفل ويذكرنا بأن الله لا يخلص بالسلاح والجيوش، بل بقوة الطفل غير المسلح الذي يعيش جسديا كل ملء الألوهية، ويسوع، أي الله نفسه هو الذي يخلصنا، من خلال مشاركتنا حياتنا.
في القدس، على الجلجلة، نكتشف الرجاء الذي يولد من الشعور بأننا محبوبون بلا مبرر وبلا حدود، فهناك يظهر لنا أن ابن الله يهب نفسه من أجلنا. وأخيرا، في القبر الفارغ، نتعلم أعمق مضمون رجائنا، وهو وعد القائم من بين الأموات بأن يأخذنا معه في مجد الآب.
إن مكان معمودية يسوع، في الأردن، هو موقع يذكر، بطبيعته، بالدعوة إلى التوبة التي وجهها يوحنا المعمدان لتمهيد الطريق أمام لقاء يسوع، وقبوله كمسيح وكسيّد حياتنا.